نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
549 نتائج ل "تدريس الكيمياء"
صنف حسب:
درجة استخدام معلمي مبحث الكيمياء في محافظة الطفيلة لمهارات التعلم الإلكتروني وعلاقتها بمعيقات استخدامهم لها من وجهة نظرهم
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة استخدام معلمي مبحث الكيمياء في محافظة الطفيلة لمهارات التعلم الإلكتروني، وعلاقتها بمعيقات استخدامهم لها من وجهة نظرهم، وتكونت عينتها من 46 معلماً ومعلمة من محافظة الطفيلة في الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2017/ 2018م، وتألفت أداتها من استبانتين: الأولى تقيس درجة استخدام مهارات التعلم الإلكتروني، والثانية تقيس المعيقات التي تحد من الاستخدام، وقد أظهرت نتائجها أن درجة استخدام مهارات التعلم الإلكتروني بشكل عام متوسطة، وأن أعلى متوسط كان لمجال \"مهارات استخدام الحاسوب\" وبدرجة كبيرة، وجاء مجالاً \"مهارات الإنترنت في التعليم\" \"ومهارات تصميم البرمجيات التعليمية\" بدرجة استخدام متوسطة، كما أظهرت النتائج وجود معيقات تحد من استخدام المعلمين لمهارات التعلم الإلكتروني وبدرجة متوسطة، ووجود علاقة عكسية غير دالة احصائياً بين درجة الاستخدام لمهارات التعلم الإلكتروني والمعيقات التي تحد من الاستخدام.
درجة ممارسة معلمي الكيمياء لمهارات المختبر اللازمة كمتطلبات للقرن الحادي والعشرين ومعوقاتها في تدريس الكيمياء في المرحلة الثانوية بدولة الكويت من وجهة نظرهم
الأهداف: هدفت الدراسة إلى تعرف درجة ممارسة معلمي الكيمياء لمهارات المختبر اللازمة كمتطلبات للقرن الحادي والعشرين ومعوقاتها في تدريس الكيمياء بالمرحلة الثانوية بدولة الكويت من وجهة نظرهم. المنهج: استخدم الباحث المنهج الوصفي (المسحي) التحليلي الذي اتخذ من الاستبانة أداة له لتحقيق الهدف من الدراسة، وتم تطبيقها على 235 معلما ومعلمة من معلمي الكيمياء في المرحلة الثانوية بدولة الكويت. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة أن معلمي الكيمياء يستخدمون المختبرات في تدريس مادتهم بدرجة كبيرة، حيث تتوافر لهذه المختبرات متطلبات الاستخدام الجيد بدرجة عالية، كما أن هناك بعض المعوقات التي تحد من استخدام مختبر الكيمياء، وإن كانت بدرجة قليلة، من أهمها: كثافة عدد الطلبة في الصف الواحد، التركيز في الامتحانات على الجانب المعرفي وإهمال الجانب العملي، وكذلك وقت الحصة غير كاف لإجراء الانشطة العملية في المختبر، كما توصلت هذه الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقديرات أفراد العينة تعزى لمتغير النوع في محور مهارات تقويم الطلبة في المختبر المدرسي لتدريس الكيمياء لصالح متوسطات تقديرات أفراد العينة من الذكور، وكذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقديرات أفراد العينة على محور معوقات استخدام المختبر المدرسي في تدريس الكيمياء تعزى لمتغير النوع لصالح الإناث. ويتضح أيضا أنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.05 تعزى لسنوات الخبرة لصالح المعلمين الذين لديهم خبرة تراوح بين 11 و15 سنة، وذلك على محور مهارات القرن الحادي والعشرين في المختبر المدرسي لتدريس الكيمياء، بينما أظهرت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير المؤهل العلمي. الخاتمة: توصي هذه الدراسة بضرورة تدريب معلمي الكيمياء على الإعداد والتخطيط للتجربة قبل البدء بها وتشجيعهم على استخدام مختبر الكيمياء وذلك لتقليل الصعوبات التي قد تواجههم.
مقرر متكامل في ضوء نموذج \تيباك\ TPACK\ عبر منصة \أدمودو\ Edmodo الإلكترونية لتنمية كفايات معلم الكيمياء للقرن الحادي والعشرين
هدف البحث إلى تصميم مقرر متكامل في ضوء نموذج \"تيباك\"، وبحث فاعلية تدريسه عبر منصة \"إدمودو\" الإلكترونية وبدونها في تنمية كفايات معلم الكيمياء للقرن الحادي والعشرين. وقد تم أولا تصميم المقرر المتكامل بحيث يتضمن الربط بين ثلاثة جوانب، وهي: المعرفة الكيميائية واستراتيجيات تدريسها والتقنيات المستخدمة في تعليمها، ثم تم تصميم المنصة الإلكترونية. وبعد ذلك أعدت أدوات البحث، والمتمثلة في: اختبار كفايات معلم الكيمياء للقرن الحادي والعشرين، واستبيان لتقييم المقرر وأخر لتقييم تدريسه عبر المنصة. وقد اشتملت العينة على (112) طالبا وطالبة بالفرقة الرابعة شعبة الكيمياء بكلية التربية جامعة دمنهور للعام الدراسي 2019/2020 وزعت عشوائيا على ثلاث مجموعات: التجريبية الأولى وعددها (37) طالبا وطالبة، والتجريبية الثانية وعددها (37) طالبا وطالبة، والضابطة وعددها (38) طالبا وطالبة. وطبق الاختبار على المجموعات الثلاث، ثم تم تدريس المقرر للمجموعة الأولى عبر منصة \"ادمودو\" الإلكترونية، ودرست المجموعة الثانية المقرر بدون المنصة في حين لم يقدم للمجموعة الضابطة أية معالجة، ثم تم تطبيق أدوات جمع البيانات بعديا. وقد أسفرت النتائج عن وجود فروق دالة إحصائيا بين طلاب المجموعات الثلاث في كفايات معلم الكيمياء للقرن الحادي والعشرين ككل وفي كل كفاية على حدة لصالح المجموعتين التجريبيتين، ووجود فرق دال إحصائيا بين طلاب المجموعتين التجريبيتين في كفايات معلم الكيمياء للقرن الحادي والعشرين ككل وفي كل كفاية على حدة لصالح طلاب المجموعة التجريبية الأولى عدا كفاية المعرفة باستراتيجيات تدريس المعرفة الكيميائية.
استخدام مدرسي المرحلة المتوسطة في العاصمة بغداد لتكنولوجيا التعليم في تدريس الكيمياء من وجهة نظر مديريهم
هدفت الدراسة إلى تقصي استخدام مدرسي المرحلة المتوسطة في العاصمة بغداد لتكنولوجيا التعليم في تدريس الكيمياء من وجهة نظر مديريهم. ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير استبانة والتأكد من صدقها وثباتها، إذ ركزت الاستبانة على قياس استخدام مدرسي الكيمياء لتكنولوجيا التعليم. وتم استخدام المنهج الوصفي المسحي لمناسبته لهذه الدراسة. تكونت عينة الدراسة من (254) مديراً ومديرة من المرحلة المتوسطة للمدارس الحكومية في العاصمة بغداد باستخدام أسلوب العينة العشوائية البسيطة، وتوصلت الدراسة إلى أن استخدام مدرسي المرحلة المتوسطة في العاصمة بغداد لتكنولوجيا التعليم في تدريس الكيمياء من وجهة نظر مديريهم كان متوسطاً. كما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( ≤ 0.05) لدرجة استخدام مدرسي الكيمياء في المرحلة المتوسطة لتكنولوجيا التعليم في التدريس بالعاصمة بغداد من وجهة نظر المديرين، تبعاً لمتغيرات الجنس والخبرة، مع وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( ≤ 0.05) لدرجة استخدام مدرسي الكيمياء في المرحلة المتوسطة لتكنولوجيا التعليم في التدريس بالعاصمة بغداد من وجهة نظر المديرين، تبعاً لمتغير الدورات التدريبية ولصالح الدورات التدريبية.
أثر استخدام إستراتيجية بوسنر في تعديل الفهم الخطأ في الكيمياء لدى طالبات الصف العاشر في الأردن
هدفت الدراسة إلى كشف أثر التدريس وفق استراتيجية بوسنر في تعديل الفهم الخطأ في الكيمياء لدى طالبات الصف العاشر الأساسي. جرى استخدام المنهج شبه التجريبي لتحقيق أغراض الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من (30) طالبة كمجموعة تجريبية درست وفق استراتيجية بوسنر، و (30) طالبة كمجموعة ضابطة، درست وفق الطريقة الاعتيادية. جرى إعداد اختبار المفاهيم الكيميائية مكونا من (20) فقرة من نوع الاختيار من متعدد (Two-Tier Multiple Choice Test)٠ وطبق الاختبار قبليا وبعديا على المجموعتين، وبعد جمع البيانات جمع تحليلها إحصائيا باستخدام برامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية. أظهرت النتائج أن لدى طالبات الصف العاشر فهما خطأ في المفاهيم الكيميائية، كما أظهرت وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعتين لصالح المجموعة التجريبية التي درست باستخدام استراتيجية بوسنر. وهذا يؤكد فاعلية استراتيجية بوسنر في تعديل الفهم الخطأ للمفاهيم الكيميائية. وفي ضوء نتائج الدراسة، جرت التوصية بأهمية استخدام هذا النموذج في التدريس وتدريب المعلمين عليه.
تطوير مدونة تعليمية إلكترونية واستقصاء أثرها في التحصيل الآني والمؤجل لطالبات الصف الأول الثانوي العلمي في مادة الكيمياء في الأردن
هدفت هذه الدراسة إلى تطوير مدونة تعليمية إلكترونية واستقصاء أثرها في التحصيل الآني والمؤجل لطالبات الصف الأول الثانوي العلمي في مادة الكيمياء في الأردن. اتبعت الدراسة المنهج شبه التجريبي القائم على اختبار (قبلي وبعدي) لمجموعتين (تجريبية وضابطة). تكونت عينة الدراسة من (٤٦) طالبة من طالبات الصف الأول الثانوي العلمي من مدرسة بنات المزار الثانوية الشاملة، حيث تم تقسيمهن إلى مجموعتين، أحدهما تجريبية وتضم (٢٤) طالبة تم تدريسها باستخدام المدونة التعليمية، والأخرى ضابطة وتضم (٢٢) طالبة تم تدريسها باستخدام الطريقة الاعتيادية، وتكونت أدوات الدراسة من المدونة التعليمية الإلكترونية التي صممها الباحثان، والاختبار التحصيلي. توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط أداء الطالبات في المجموعتين التجريبية والضابطة على الاختبار التحصيلي البعدي لصالح المجموعة التجريبية، وتوصلت الدراسة أيضا لمطابقة نتائج الطلبة في الاختبار التحصيلي لطالبات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي الآني والمؤجل، وأوصت هذه الدراسة بضرورة تبني مدرسي الكيمياء طريقة التدريس باستخدام المدونات وتوظيفها في العملية التعليمية، لما لها من تأثير واضح في مستوى تحصيل الطالبات.
وحدة مقترحة قائمة على مبادئ الكيمياء الخضراء وتطبيقاتها لتنمية الجانب المعرفي ومهارات اتخاذ القرار لدى طلاب شعبة الكيمياء بكلية التربية
استهدف البحث الحالي تحديد فعالية وحدة مقترحة في الكيمياء الخضراء لتنمية الجانب المعرفي واتخاذ القرار تجاه المشكلات والقضايا البيئية لدى طلاب الفرقة الثانية شعبة الكيمياء بكلية التربية جامعة بنها، ولتحقيق هذا الهدف تم إعداد كتاب الطالب ودليل المعلم للوحدة واختبار في الجانب المعرفي للكيمياء الخضراء ومقياس اتخاذ القرار، وتضمنت مجموعة الدراسة (41) طالباً وطالبة، وتم تطبيق أداتي البحث قبلياً على مجموعة الدراسة، وبعد الانتهاء من تدريس وحدة \"الطاقة الخضراء وتكنولوجيا تطبيقها\" ثم تطبيق الأداتين بعدياً على مجموعة الدراسة، وقد أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطي درجات طلاب مجموعة الدراسة في التطبيقين القبلي والبعدي لاختبار الجانب المعرفي للكيمياء الخضراء لصالح التطبيق البعدي، ووجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطي درجات طلاب مجموعة الدراسة في التطبيقين القبلي والبعدي لمقياس اتخاذ القرار تجاه المشكلات والقضايا البيئية لصالح التطبيق البعدي، مما يدل على فاعلية الوحدة المقدمة في تنمية الجانب المعرفي ومهارات اتخاذ القرار لدى الطلاب المعلمين شعبة الكيمياء، وقد أوصت الدراسة بضرورة تضمين المستحدثات الكيميائية في مقررات الكيمياء ببرنامج إعداد معلمي الكيمياء بكليات التربية، مع تعزيز مقررات الكيمياء بالأنشطة والتدريبات التي تسهم في تنمية مهارات اتخاذ القرار.
أثر برنامج متعدد الوسائط في اكتساب المعرفة الكيميائية ومهارات التفكير عالي الرتبة
هـدف هـذا البحـث إلـى معرفـة أثـر بـرنـامج متعـدد الوسـائط فـي اكتساب المعرفة الكيميائيـة، وتنميـة مهـارات التفكيـر عـالـي الرتبـة لـدى طـالبـات الصـف الثـانـي الثـانوي بمدينـة تـعـز. وشـملت أدوات البحـث برنامج الكترونـي متعـدد الوسـائط لوحـدة الاتـزان الأيـونـي فـي المحاليـل المائيـة، واختبـارًا لقيـاس مسـتوى المعرفـة الكيميائيـة، واختبـارًا لقيـاس مـهـارات التفكيـر عـالي الرتبـة. واسـتخدم البحـث التصميم التجريبـي (قبلـي- بعـدي) لمجمـوعتين تجريبيـة وضـابطة، وتكونـت عينـة البحـث مـن (100) طالبـة موزعـة علـى المجمـوعتين بالتسـاوي. وأظهـرت النتـائج أن توظيـف الوسائط المتعـددة لـه فاعليـة وأثـر كبيـر فـي اكتسـاب المعرفـة بالكيميـاء، وتنميـة مهـارات التفكيـر عـالي الرتبـة واسـتمرارية بقـاء أثـر الـتعلم لـدى طـالبـات المجموعـة التجريبيـة. وقـد اوصـت الباحثـة بأهميـة تـدريب معلمـي الكيميـاء علـى بنـاء واستخدام بـرامج الوسائط المتعـددة في تدريس الكيمياء لطلبة المرحلة الثانوية.
أثر تنفيذ التجارب المخبرية في تعلم طالبات الصف التاسع الأساسي بعض مفاهيم الحموض والقواعد والأملاح
هدفت هذه الدراسة إلى تقصي أثر تنفيذ التجارب المخبرية في تعلم طالبات الصف التاسع الأساسي بعض مفاهيم الحموض والقواعد والأملاح، ولتحقيق ذلك تم اختيار عينة من (57) طالبة من طالبات الصف التاسع الأساسي في مدرسة سوف الأساسية للبنات، يدرسن في شعبتين، اختيرت إحداهما عشوائياً كمجموعة تجريبية تم تدريسها باستخدام التجارب المخبرية، والأخرى كمجموعة ضابطة تم تدريسها بتركيز قليل على التجارب المخبرية، وقد طبق على المجموعتين اختبار تحصيلي، وأظهرت نتائج تحليل أداء طالبات المجموعة التجريبية من الاختبار، أن متوسط علاماتهن بلغ (٧.٥٩)، وكان أفضل بفرق دال إحصائيا من أداء طالبات المجموعة الضابطة؛ حيث بلغ متوسط علاماتهن (5.96)
دراسة مقارنة لثلاث استراتيجيات تدريسية في تعليم الكيمياء لطلاب الصف الأول الثانوي وأثرها على تحصيلهم وبعض خصائصهم الانفعالية والمعرفية
هدف البحث إلى الكشف عن أفضل الاستراتيجيات التدريسية من حيث كونها الأكثر ملاءمة وتأثيرا على المتعلمين في ضوء قياس الفروق في التطبيق البعدي لكل من التحصيل الكيميائي، والتوجهات الأكاديمية وانفعالات التحصيل في ضوء اختلاف استراتيجيات التدريس (PhESimulations، مدخل التفاعل (STSE)، والتعلم المتمركز حول المشكلة)، وذلك عند استبعاد أثر الاختبارات القبلية للمتغيرات التابعة محل البحث. شملت عينة البحث (120) طالبا ممن يدرسون مقرر الكيمياء للصف الأول الثانوي، تم تقسيمهم إلى (4) مجموعات، هي: المجموعة التجريبية الأولى تم تدريسها وفق التعلم المتمركز حول المشكلة، المجموعة التجريبية الثانية تم تدريسها باستخدام برمجيات PhET، المجموعة التجريبية الثالثة تم تدريسها باستخدام مدخل التفاعل (STSE)، المجموعة الضابطة تم تدريسها باستخدام الطريقة التقليدية، وبلغ عدد أفراد كل مجموعة (30) طالبا. وباستخدام تحليل التباين المشترك (ANCOVA) والمقارنات البعدية بطريقة Scheffe، كشفت نتائج البحث عن وجود فروق بينية دالة إحصائيا عند مستوى (0.05) في الاختبارات البعدية لكل من: التحصيل الكيميائي، التوجهات الأكاديمية وانفعالات التحصيل بين أفراد المجموعات التجريبية والضابطة يعزى لاختلاف استراتيجيات التدريس (PhESimulations، مدخل (STSE)، والتعلم المتمركز حول المشكلة)، بالإضافة إلى تحديد مدخل التفاعل (STSE) كأفضل استراتيجية تدريسية ملائمة في تعليم الكيمياء.